5 Tips about نصائح تربوية You Can Use Today
5 Tips about نصائح تربوية You Can Use Today
Blog Article
ومن طبع الأولاد أنهم يحبون الوالد الرفيق بهم، المعين لهم، الذي يهتم بهم، لكن من غير صراخ وغضب، قدر الطاقة، بل بحكمة وصبر.
التطوّر العقلي: تُساهم التربية السليمة على صقل عقول الأولاد منذ الطفولة، وذلك من خلال زيادة قدرتهم على التحكّم في استجابتهم للأمور والمنبّهات المختلفة، والتعلّم بشكل إبداعي، وتقبّل الإخفاقات والتغلّب عليها، بالإضافة إلى فهم الانضباط وممارسته، وقبول النقد البنّاء من الآخرين، وإدراك مفهوم الجائزة والعقاب بشكل سلس وسليم.[٦]
اختبار الزوج النرجسي: هل زوجي نرجسي! أكملي الاختبار لتعرفي
أمر النَّاس بالمعروف واتِّباعهم إياه، وينهاهم عن المنكرات.
إن أي مجتمع من المجتمعات لا بد له من اتباع الأخلاق الحميدة لكي يكون مجتمعا متكافلًا وناجحًا، ومن أثر الأخلاق الحميدة على المجتمع ما يأتي:[٩]
فالمسلم يحرص على الصدق في التعامل مع الآخرين، ويتجنب الكذب والغش والخداع. ومن أمثلة ذلك هو الالتزام بالوعود والمواثيق، وإخبار الحقيقة حتى لو كانت مؤذية للنفس.
تمت الكتابة بواسطة: زين الجيوسي تم التدقيق بواسطة: دعاء سمارة آخر تحديث: here ٠٨:١٩ ، ٩ سبتمبر ٢٠٢١ ذات صلة أهمية الأخلاق ومكانتها في الإسلام
(مسئولية الأب المسلم في تربية الولد) من تأليف: عدنان با حارث
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
ومن أجل معرفة مكانة الأخلاق الحميدة في الإسلام وأثرها بشكل واضح على الفرد، يمكن الاستزادة في هذا الموضوع بقراءة مقال: أهمية الأخلاق ومكانتها في الإسلام
وفي يوم من الأيام قرّر القنفذ الصغير أن يدخل بيته وألّا يغادره أبداً لأنّه يحب أصدقاءه جداً ولا يرغب في أن يؤذيهم بأشواكه، مرّ يومان والقنفذ مختبئ في بيته لا يرى أحداً، سألت الحيوانات عن سبب اختفائه، وحين عرفوا السبب قرّروا إحضار هدية له كمفاجأة تساعده على حل مشكلته.
والشرع جعل نظام العقوبة في الإسلام وذلك في الإسلام كثير كحد الزاني والسارق والقاذف وغير ذلك، وكلها شرعت لاستقامة حال الناس وكف شرهم.
فهي تشمل كل جوانب حياة الإنسان، سواء في العلاقات الشخصية أو المجتمعية أو الاقتصادية أو السياسية.
لقد بُعِث الرسول محمد صلى الله عليه وسلم ليكمل مكارم الأخلاق، فكان قدوة حسنة للمسلمين في عصره وفي العصور اللاحقة، وما تزال سلوكاته المتناقلة عبر الأحاديث المروية عنه مدرسة حقيقية في التعامل مع الأطفال ومع جميع أجناس البشر وألوانهم، وتحديداً الصغار منهم والمستضعفين، إيماناً منه بأهمية التنشئة السليمة للأطفال، فهم رجال ونساء الأمة المستقبليين، وإعدادهم الصحيح يثمر عن مجتمع صحيح في المستقبل.